Botemkin

the communist bot

Follow

Tuesday, 31 October 2017


كوريا الديمقراطية ترسل وفداً إلى روسيا للمشاركة بذكرى الثورة الاشتراكية

أفادت وسائل إعلام محلية في كوريا الديمقراطية (الشمالية) عن إرسال وفد برئاسة رئيس لجنة العاصمة بيونغ يانغ بحزب العمال الحاكم كيم سو غيل إلى روسيا، لحضور فعاليات ذكرى مرور قرن على الثورة الاشتراكية.
 وقالت قناة "إن إتش كي" الكورية الشمالية، اليوم الثلاثاء: "أرسلت كوريا الشمالية وفدا إلى روسيا للمشاركة في فعاليات الذكرى السنوية المئة لثورة أكتوبر التي قادت إلى قيام الاتحاد السوفييتي"، وأضافت: "وينظر إلى زيارة الوفد الأخير على أنها محاولة من كوريا الشمالية للتأكيد على علاقاتها الودية مع روسيا".
 
وكانت رئيسة مكتب شؤون أميركا الشمالية في وزارة الخارجية الكورية الشمالية تشيه سون هوي  زارت موسكو، في أيلول/سبتمبر، لإجراء محادثات مع نظرائها الروس حول الوضع في شبه الجزيرة الكورية، كما زارت موسكو، في وقت سابق من هذا الشهر، لحضور مؤتمر دولي.
وتعتبر الثورة الاشتراكية التي قامت في عام 1917من أكثر الأحداث أهمية وجدلاً في القرن العشرين، إذ أحدثت بقيامها تغيرات في مصير البشرية كلها وأدت إلى إنشاء الدولة السوفياتية والمنظومة الاشتراكية، التي تفككت في عام 1991 مع انهيار الاتحاد السوفياتي، الذي كان برأي الكثيرين من سياسيي العالم المعاصر البارزين والنافذين يمثل القطب المهم والثاني في منظومة العلاقات الدولية.
*سبوتنيك
الاحتفال بنجاح تجربة اطلاق قنبلة هيدروجينية في بيونغ يانغ، كوريا الشمالية 6 سبتمبر/ أيلول 2017

 


Data

Title: كوريا الديمقراطية ترسل وفداً إلى روسيا للمشاركة بذكرى الثورة الاشتراكية
Link: http://ift.tt/2zVAKkM
Source: الصفحة الرئيسية
Organization: wmatta@assafir.com (الادارة)
Date: October 31, 2017 at 11:03PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



صفقة استقدام معامل كهرباء: عارض وحيد لكل الجولات
 
مضت ثمانية أشهر على إقرار «الخطة الإنقاذية لقطاع الكهرباء»، التي تتضمن استقدام معامل كهرباء عائمة. الجولة الأولى من استدراج العروض فشلت بسبب بقاء عارض وحيد، فاضطر مجلس الوزراء إلى إلغائها، وأقرّ شروطاً جديدة هجينة بمشاركة الكتل الوزارية! هذه الخلطة أدّت إلى بقاء عارض وحيد في الجولة اللاحقة، فأغلقت إدارة المناقصات محضر فضّ العروض وذيّلته بالرفض، إلا أنّ مجلس الوزراء عمد إلى مخالفة القانون وأمهل الشركات أسبوعاً لاستكمال المستندات... اليوم فُضّت العروض مجدداً، والنتيجة: بقاء عارض وحيد. هناك من يصرّ على دفتر للشروط لا يُنتج إلا «عارضاً وحيداً»!
محمد وهبة
 
مجدداً، بقي عارض وحيد في الجولة الثالثة من «استدراج العروض لاستقدام معامل توليد الكهرباء»، وبالتالي لم يُفتح عرضه. هذا السيناريو هو نفسه الذي حصل في الجولة السابقة، إذ ظهرت نواقص جوهرية في المستندات المقدمة من ثلاث شركات فُتحت عروضها من أصل أربعة عروض مقدمة، ما دفع لجنة فضّ العروض إلى إعلان «عدم الأخذ بالعرض الوحيد وعدم السير بالتلزيم».
يومها، أي بعد فشل الجولة الثانية، قرر مجلس الوزراء مخالفة قانون المحاسبة العمومية ومنح الشركات مدّة أسبوع إضافية لاستكمال النواقص في ملفاتها، وفرض على إدارة المناقصات إعادة فضّ العروض ورفع النتيجة إلى لجنة وزارية شكّلها خصيصا، لكن ما لم يحسب حسابه أن تأتي نتائج الجولة اللاحقة مشابهة للجولة الثانية، أي بقاء عرض وحيد وعدم السير بالتلزيم.
جاءت هاتان الجولتان بعد جولة ملغاة أسفرت أيضاً، بعد دراسة العروض في إدارة المناقصات، عن بقاء عارض وحيد واقتراح إدارة المناقصات عدم السير بالتلزيم، سنداً إلى الرأي الاستشاري لديوان المحاسبة رقم 11 الصادر بتاريخ 14/3/1979. فقد ضُمِّن دفتر الشروط بنوداً صعبة التحقيق في مهل قصيرة للغاية، وتمديدها لا يلغي صعوبة تأمين هذه الشروط، إذ شارك في الجولة الأولى 8 شركات، ثم انخفض العدد إلى أربعة بعد تعديل الشروط وزيادة مستوى صعوبتها... وفي المحصَّلة النهائية لكل الجولات، بطلان التلزيم ثلاث مرّات للسبب نفسه، ما ترك أثراً واسعاً على الصفقة بكاملها. فهو يشكّل إرباكاً وحرجاً للجنة الوزارية التي بات عملها «لزوم ما لا يلزم». فأي خطوة في اتجاه إمهال الشركات المزيد من الوقت، لن يفهم منها سوى أنها فعل فاسد لتمرير صفقة مشبوهة، وأي تساهل في التعاطي مع المستندات غير المستوفاة للشروط والمرفوضة من إدارة المناقصات يعكس شبهة إضافية في هذا الملف المثقل أصلاً بالشبهات... وبالتالي بات على مجلس الوزراء البحث جدياً في مدى حاجة لبنان لاستقدام معامل كهرباء يستأجر منها خدمات تحويل الفيول أويل إلى طاقة كهربائية بدلاً من إطلاق مناقصات إنشاء معامل ثابتة ذات العمر الطويل، وعليه أن يعيد صياغة دفاتر الشروط بما يتلاءم مع الأصول المنصوص عليها في قانون المحاسبة العمومية، ويعكس إظهاراً للشفافية في إعداد المناقصات، وتكريس أهداف واضحة من المعامل المطلوب أن تعمل بواسطة الغاز الطبيعي على أنواعه الأرخص كلفة (فاعليته أكبر) والأنظف بيئياً، لا أن تكون المناقصات مربوطة بعقَدي استيراد مازوت وفيول أويل تحوم حولهما الكثير من الشبهات والعمولات أيضاً.
على أي حال، كانت لجنة التلزيم في إدارة المناقصات قد تابعت عملها، أمس، استناداً إلى قرار مجلس الوزراء رقم 35 الصادر في تاريخ 20/10/2017، الذي يمهل الشركات مدة أسبوع لاستكمال النواقص في عروضها. وبحسب محضر فضّ العروض فإن الشركات التي قدّمت عروضها هي أربع:
 
 
قرّرت اللجنة عدم السير بالتلزيم وإعادة كامل
الملف إلى إدارة المناقصات

ـــ تحالف شركتي «بي بي إينرجي» (لبنانية مملوكة من آل البساتنة) مع شركة «السويدي» المصرية. وقد تبيّن للجنة التلزيم، أن العارض قدّم أوراقاً من شركة Wartsila لاعتمادها كمتعهد التصميم والتوريد وإنشاء EPC، وكمتعهد صيانة وتشغيل، لكن مذكرة التفاهم الموقعة بين Wartsila والسويدي تذكر فقط ضمن بنودها خدمات صيانة للمولدات دون ذكر خدمات التشغيل. ولم يبرز العارض شهادات تثبت تقديم Wartsila خدمات الصيانة والتشغيل، علماً بأن جدول الخبرة لحظ وجودها. وكان لافتاً أن البساتنة قدموا مستندات إضافية خلال الجلسة، لكن لم يؤخذ بها لاعتبارها قدمت خارج المهلة المحددة من قبل مجلس الوزراء، ولكن رغم ذلك، اطلعت اللجنة عليها وتبيّن أنها لا تفي بالمطلوب.
ـــ تحالف «يونس بروس» مع STX Heavy Industries. لم يبرز العارض كفالة مصرفية، مع الإشارة إلى أنه حين فضّ المغلف المقدم سابقاً لم يتبين وجود نسخة عنها أيضاً. وتبيّن أنه لا توجد شهادة أيزو، وأن الطرف الأجنبي في عقد التحالف لم يقدم أي شهادات أو مستندات من مراجع صالحة تثبت براءة ذمتها، بل أرفق إفادة موقعة منه بأنها ليست قيد التصفية أو الإفلاس... من دون التقدم بأي مستندات أو شهادات من المراجع الصالحة. ولم ترفق شركة يونس تقارير مدقق الحسابات عن السنوات 2014 و2015 و2016 التي تثبت صحة المعلومات المالية الواردة. وبعد التدقيق في المستندات المقدمة من العارض حول التصميم والتوريد والإنشاء تبيّن وجود خبرة لأربع مواقع في دولة العراق بقيمة إجمالية 900 ميغاوات، فيما قدم العارض صفحتين لخبرات التشغيل والصيانة، وذكر أن العقد الكامل يمكن الاطلاع عليه من خلال الموقع الإلكتروني للجمهورية العراقية، وقد أرفق العارض مستندات إضافية لا يحق له استكمالها.
ـــــ تحالف شركات MEP/OEG/india/Arkay IBPIL/ Navtek/Erkal قدم نماذج معدات التصنيع مختلفة عن النموذج المحدد في دفتر الشروط، إضافة إلى كونه غير مختوم وغير مصدَّق من وزارة الخارجية، ولم تُضَمّ إفادات خاصة عن كل طرف من أطراف التحالف تبين المعلومات العامة والخبرة الخاصة بكل طرف. كذلك لم يبرز العارض أي إفادات من المراجع الصالحة والمختصة لجهة عدم وجود دعاوى ورشى وإفلاس وبراءة ذمة من الإدارات الضريبية والضمان الاجتماعي وعدم التصفية وعدم الإفلاس. ولم ترفق الأطراف الأجنبية تقارير مدقق الحسابات عن السنوات 2014 و2015 و2016 التي تثبت صحة المعلومات المالية الواردة، فيما خبرة تركيب التجهيزات لهدف إنشاء المعمل غير موجودة.
وبحسب لجنة فضّ العروض، فإن «معظم العارضين تقدموا بإفادات خبرة غير مصدقة وغير مترجمة وفقاً للأصول، خلافاً لأحكام دفتر الشروط، علماً بأن اللجنة اطلعت عليها. كذلك لم يُرفِق أي من العارضين شهادات أيزو خاصة بالشركات المصنعة للمعدات». لذا، إن اللجنة بعد المداولة «قررت رفض العروض الثلاثة لمخالفتها دفتر الشروط بشكل جوهري رغم استكمال النواقص في عروضهم لناحية المستندات الإدارية تطبيقاً لقرار مجلس الوزراء، وبالتالي لم يُفَضّ العرض الأخير العائد لشركة كارادينيز لبقائه وحيداً، وسنداً لرأي ديوان المحاسبة رقم 11 بتاريخ 14/3/1979 والمتضمن عدم الأخذ بالعرض الوحيد، قرّرت اللجنة عدم السير بالتلزيم وإعادة كامل الملف إلى إدارة المناقصات لاتخاذ الإجراء المناسب».
MEP تطعن: لا منافسة ولا مساواة
قدّم تحالف شركات MEP/OEG/india/Arkay IBPIL/ Navtek/Erkal طعناً أمام مجلس شورى الدولة يطلب فيه إلغاء استدراج العروض وتعليق ووقف الإجراءات وإبطال المواد المتعلقة بمدة إنجاز الأعمال والتقييم المالي وقرار مجلس الوزراء، الذي يحصر مهلة تقديم العروض بمهلة 21 يوماً، وتعليق العقد إلى حين التزام وزارة الطاقة بالتقيد بمبدأي المساواة والمنافسة. وتقول الشركة إن مدّة إنجاز المعمل «تعجيزية»، وهو ما أشارت إليه إدارة المناقصات في تقرير يتضمن الآتي: «إن مدة 3 أشهر و6 أشهر سوف تلغي المنافسة، إذ يستحيل على أي شركة لم تحضر الباخرة مسبقاً التقيد بهذه الفترة». وتقول الشركة إن خيار تشييد معامل كهرباء على اليابسة كان خياراً «وهمياً»، يضاف إلى مدة الإنجاز المستحيلة واستحالة تقديم العروض بـ21 يوماً، علماً بأن دفتر الشروط نصّ على أن اختيار الأرض يستوجب توافر الشروط الفنية الملائمة وفقاً لتقدير وزير الطاقة من دون أن يتضمن دفتر الشروط أي بنود متعلقة بهذا الأمر، كما أن الوزارة لم ترد على طلبي الاستفسار المقدمين بهذا الشأن. وطعنت الشركة بمعادلة التقييم المالي التي لا تتضمن كل الأكلاف الفعلية، ولا تعكس القيمة الحقيقية لسعر الكيلوات/ ساعة، علماً بأن عنصر الزمن هو العنصر الأساسي وشبه الوحيد في تقييم العروض وليس الكلفة، ما يؤدي حتماً إلى الحدّ من المنافسة، لكون دفتر الشروط يمنح الأفضلية للعارض الذي أعدّ المعامل العائمة مسبقاً على حساب باقي العارضين مهما بلغت الكلفة التي عرضها.
*الأخبار

 


Data

Title: صفقة استقدام معامل كهرباء: عارض وحيد لكل الجولات
Link: http://ift.tt/2z1e9qr
Source: الصفحة الرئيسية
Organization: wmatta@assafir.com (الادارة)
Date: October 31, 2017 at 10:59PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information





31 октября 2017 года в здании Московской областной Думы по инициативе фракции КПРФ и при поддержке Фонда содействия развитию национальной культуры и искусства, журналов «Русская галерея — XXI век» и «Музей» Издательского Дома «ПАНОРАМА» состоялась ...

Читать дальше →

Data

Title: В.И. Кашин: Да здравствует 100-летие Великого Октября и его завоевания!
Link: http://ift.tt/2h29IEP
Source: КПРФ.ру - Главные новости
Organization: Алла Соболева. Видео: Владислав Алексеев, Ирина Снеткова
Date: October 31, 2017 at 09:59PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information





КПРФ.РУ совместно с Центром исследований политической культуры России реализует проект "Хроника революции". Что было в этот день 100 лет назад.События 18 октября (31 октября) 1917 годаЛ.Б. Каменев от своего имени и от имени Г.Е. Зиновьева ...

Читать дальше →

Data

Title: Проект KPRF.RU "Хроника революции". 31 октября 1917 года: Каменев от своего имени и от имени Зиновьева открыто выступил против решения ЦК РСДРП(б) о подготовке вооружённого восстания, усилена охрана Зимнего дворца
Link: http://ift.tt/2z1R5Ys
Source: КПРФ.ру - Главные новости
Organization: KPRF.RU - ЦИПКР Авторы проекта: Сергей Обухов, Алексей Коваленко, Евгений Козин, Дарья Коломацкая
Date: October 31, 2017 at 09:49PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



SKP:n Tiedonantajan katukampanjan suunnittelukokous 9.12. Klo 12-17 HESTI:n toimistolla Kulmavuorenkatu 5. Tilaisuus on kaikille SKP:n jäsenille ja Tiedonantajan katukampanjan suunnittelusta kiinnostuneille aktivisteille ja lehti- ja mediatyöstä kiinnostuneille.

Ohjelmassa puheenvuoroja ja käytännön esimerkkejäTiedonantajan myynnistä sekä Tiedonantajan katukampanjan toimintasuunnitelman valmistaminen keskuskomitean tammikuun kokoukselle

Tarjolla kahvia, teetä ja jotain suolaista.

Osallistumisen matkakustannukset korvataan DSL-perusteisesti jälkikäteen pankkitilille.

Lisätietoja

JP (Juha-Pekka) Väisänen

050 5738598

juha-pekka.vaisanen@skp.fi

09.12.2017
Main Image: 

Tapahtumakategoria:


Data

Title: Tiedonantajan katukampanjan suunnittelutilaisuus
Link: http://ift.tt/2hrx9UZ
Source: Suomen kommunistinen puolue
Organization: JP
Date: October 31, 2017 at 09:33PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



SKP:n rauhan katukampanjan suunnittelukokous 16.12. Klo 12-17 HESTI:n toimistolla Kulmavuorenkatu 5. Tilaisuus on kaikille SKP:n jäsenille ja rauhan katukampanjan suunnittelusta kiinnostuneille.

Ohjelmassa analyysiä ajankohtaisesta rauhanpolitiikasta, kampanjan toiminta- ja taloussuunnitelman työstämistä ja  Aseistakieltäytyjäliiton lakiasiansihteeri Juha Keltin alustus "Aseistakieltäytyminen".

Tarjolla kahvia, teetä ja jotain suolaista.

Osallistumisen matkakustannukset korvataan DSL-perusteisesti jälkikäteen pankkitilille.

Lisätietoja

JP (Juha-Pekka) Väisänen

050 5738598

juha-pekka.vaisanen@skp.fi

16.12.2017
Main Image: 

Tapahtumakategoria:


Data

Title: SKP:n rauhankatukampanjan suunnittelukokous
Link: http://ift.tt/2hrx2sx
Source: Suomen kommunistinen puolue
Organization: JP
Date: October 31, 2017 at 08:58PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



di Vittorio Agnoletto, Emilio Molinari 

Il 4-5 novembre a Milano. Controvertice con esperti internazionali. Gli argomenti in discussione: cambiamenti climatici, acqua, siccità e alluvioni

Il 5 e il 6 novembre si svolgerà a Milano l’incontro dei ministri della salute del G7.

Gli argomenti in agenda sono: le conseguenze sulla salute dei cambiamenti climatici, al quale verranno dedicate 3,5 ore di discussione; la salute della donna e degli adolescenti 1,5 ore, e la resistenza antimicrobica 1 ora.

Tempi sufficienti, secondo i ministri, per arrivare ad una solenne dichiarazione finale su questioni la cui rilevanza è fondamentale per il futuro dell’umanità. Considerato che a quei tavoli siederanno i massimi responsabili dell’attuale modello di sviluppo è fin troppo facile immaginare che, al di là delle parole, vi sarà il vuoto.

Decine di associazioni impegnate in difesa della salute a livello locale, nazionale e internazionale hanno costituito il comitato «Salute senza padroni e senza confini» e, insieme al Gue, gruppo parlamentare «Sinistra Unitaria Europea/Sinistra Verde Nordica» e al gruppo consiliare «Milano in Comune», hanno organizzato a Milano due iniziative.

Sabato 4 novembre un «Forum internazionale per il diritto alla salute e l’accesso alle cure» (http://ift.tt/2ijsUKN;

http://ift.tt/2gRMLQS )

nel quale si confronteranno ricercatori, scienziati, medici, biologi di altissima professionalità con attivisti di tutto il mondo per individuare obiettivi condivisi sia dai movimenti sociali che da chi agisce in campo scientifico. Proprio da quest’ambito abbiamo ricevuto un’enorme disponibilità, come testimonia il programma, segno che la scienza, quando non è asservita al potere, giunge a conclusioni molto simili a quelle del movimento antiliberista.

Domenica 5 novembre si svolgerà un incontro tra i movimenti italiani attivi nella difesa della salute per organizzare insieme delle campagne nazionali.

I temi del Forum sono: «la disuguaglianza sociale come determinante di malattie», nel 2012 l’effetto Glasgow aveva dimostrato come il tasso di mortalità fosse strettamente correlato alle condizioni sociali della popolazione, l’Istituto Mario Negri ha documentato lo stesso fenomeno a Milano.

«L’accesso alle cure», il 50 % delle persone colpite dal virus Hiv nel mondo ne sono prive e l’accesso ai farmaci salvavita non è più garantito nemmeno nel mondo occidentale come testimonia la vicenda del Sofosbuvir per l’epatite C.

«La privatizzazione dei servizi sanitari» vera preda del mercato globale ma anche locale come dimostra, ad esempio, il tentativo della Regione Lombardia di sostituire, nell’assistenza a 3.350.000 cittadini con patologie croniche, il medico di famiglia con un gestore, società per lo più private finalizzate al profitto.

E infine «Le conseguenze sulla salute dei cambiamenti climatici». Amitav Gosh, noto romanziere bengalese, ha recentemente pubblicato un saggio: «La Grande Cecità», quella dei cambiamenti climatici. L’accusa è, alla letteratura mondiale, di essere centrata su l’umano e i suoi diritti, e di aver ignorato il «non umano», indifferente ai destini della terra, dell’acqua e dell’aria, relegati tutti nella letteratura di serie B: la fantascienza. Eppure di cambiamenti climatici ci si ammala e si muore; per l’Oms potrebbero provocare 12,6 milioni di decessi tra il 2030 e il 2050. 250.000 morti in più ogni anno: per malnutrizione, malaria, diarrea. 20.000 morti per colpi di calore nella sola Europa. A questi numeri andrebbero aggiunti i morti per la maggior concentrazione di inquinanti nell’atmosfera dovuti all’assenza di piogge: 500.000 deceduti in Europa, 90.000 in Italia e 9 milioni nel mondo.

Ma la vera tragedia del cambio climatico è l’acqua. Siccità e alluvioni agiscono pesantemente nel ridurne la sua disponibilità. Nel 2050 verrà a mancare il 50% del necessario e a farne le spese saranno i poveri della Terra, i 900 milioni di persone prive di acqua potabile. La corsa all’accaparramento delle terre fertili e degli invasi da parte delle multinazionali e dalla Cina e dall’Arabia saudita è da tempo iniziata e i mutamenti climatici l’accentueranno sempre più.

Le grandi dighe prolificano in Asia e in Africa con il loro seguito di profughi e di guerre e le multinazionali degli acquedotti Suez – Veolia – Thams Water – Rwe ecc.. premono con maggior forza per la privatizzazione dei rubinetti di tutto il mondo.

Le stime dell’alto commissario delle Nazioni Unite parlano di 79 guerre in corso per cause ambientali e appropriazione di risorse. Nella guerra del Kashmir (100.000 morti) ci sono le dighe sul fiume Indo e la concorrenza tra India, Pakistan, Cina. L’Egitto è una polveriera di 90 milioni di persone che vivono attorno al Nilo aggredito dalle dighe dell’Etiopia. La guerra in Siria avviene dopo 5 anni di siccità e di dighe turche sul Tigri. Le guerre ai kurdi hanno acqua e petrolio sullo sfondo. Nella contabilità mondiale 3 miliardi di persone sono considerati da «qualcuno»: insostenibili esuberi.

Beni comuni salute del pianeta e salute pubblica vanno insieme e vanno collocate in cima alle nostre priorità.

Vittorio Agnoletto comitato «Salute senza padroni e senza confini» 
Emilio Molinari contratto mondiale dell’acqua

comsal


Data

Title: Un forum internazionale per il diritto alla salute contro il G7 sulla sanità
Link: http://ift.tt/2ii1rcr
Source: Rifondazione Comunista
Organization:
Date: October 31, 2017 at 09:29PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



di Clash City Workers

Lavorate con salari da fame e morite presto! Questa è la sintesi della prossima legge di bilancio; vediamo di affrontarla sottolineandone quelli che, ad oggi (21 Ottobre) ne sono i punti salienti.

1. Ritornano gli sgravi contributivi, che hanno già mostrato il loro fallimento all’epoca dell’introduzione del Jobs Act: regali alle imprese, a carico della collettività, che non incentivano un’inversione di rotta nelle assunzioni stabili, dal momento che, venuti meno gli sgravi, qualunque altra forma contrattuale, più precaria, costa al padrone meno del contratto a tutele crescenti. Per il prossimo anno è previsto un limite al 50% del totale degli oneri aziendali, e un tetto massimo di 3000 euro annui. Ciò significa che, per fare in modo che il risparmio per i padroni sia pieno, gli oneri contributivi non devono superare i 6000 euro: facendo un calcolo a spanne, a questa spesa corrisponde un salario netto mensile di circa 660 euro. Al Sud gli “incentivi” salgono al 100% e ne possono usufruire anche le aziende che fanno contratti di apprendistato ai giovani che, presso di loro, hanno svolto l’alternanza scuola/lavoro; il tetto, come conferma il Sole 24 Ore, resta di 3000 euro, e stavolta il calcolo ve lo fate da soli. Quello che è chiaro è che questi sgravi incentiva assunzioni a bassi, bassissimi salari.

2. Restano i superammortamenti e gli iperammortamenti per le imprese che acquistano macchinari o digitalizzano la produzione; la quota macchinari scende – da 140% a 130% -, quella per la digitalizzazione resta invariata al 250%, il fondo per il finanziamento viene aumentato. Che vuol dire “ammortamento”? Significa che le aziende che acquistano macchinari o investono nell’informatizzazione ricevono uno sconto sulle tasse superiore alla spesa sostenuta: nel primo caso chi spende 1000 euro non pagherà tasse per 1300 euro, nel secondo caso, con la stessa spesa, si ricevono 2500 euro di sconto. A giudicare dagli effetti sull’occupazione e sulla competitività – nulli – che questa misura ha già mostrato, non c’è da essere ottimisti circa gli effetti positivi di questo ulteriore regalo, sempre a spese della collettività, anche perché l’innovazione ha un costo “vivo” – formazione del personale, manutenzione, aumento dei volumi produttivi per efficientare la spesa – che solo una ripresa vera può sostenere, non di certo quella di un paese con un incremento del PIL tra i più bassi d’Europa. Insomma, nella migliore delle ipotesi, con qualche bella fattura gonfiata i nostri capitani d’impresa si regaleranno qualche ulteriore benefit!

3. Il rinnovo contrattuale del pubblico impiego è al palo: si parla da un anno di 85 euro medi lordi, spalmati su più anni, il che si traduce in cifre ridicole, se si considera che negli ultimi nove anni l’inflazione ha mangiato 130 euro al mese a chi prende 1400 euro netti. Al danno la beffa: molti dipendenti rischiano, per questo ridicolo aumento, di perdere il bonus IRPEF da 80 euro. Che cosa inventa allora il Governo per evitare questo rischio? Semplicemente che dovranno essere le Regioni e gli Enti locali – le cui casse sono notoriamente stracolme d’oro – a compensare la perdita con aumenti dell’accessorio (che in molte realtà nel corso di questi anni ha rischiato, invece, di essere tagliato); per la Sanità ci penserà, invece, il fondo sanitario nazionale che, come vedremo più in là, subirà anche ulteriori sforbiciate. Gli 80 euro, insomma, allo stato dell’arte odierno, si perdono, per cui l’aumento, per alcuni, potrebbe tradursi addirittura in una diminuzione!

4. Istruzione e ricerca: a fronte della sbandierata assunzione di 1500 ricercatori – dietro la quale si nasconde spesso una carriera pluridecennale da precario, quindi più che di assunzione dovremmo parlare di rimborso spese – il Governo si ingrazia la casta baronale – che con lo sciopericchio corporativo di Settembre ha guadagnato la biennalizzazione degli scatti stipendiali – e i dirigenti scolastici, chiave attuativa e repressiva dell’attuazione della 107 (la “Buona Scuola”), i cui stipendi dovrebbero essere equiparati a quelli degli altri dirigenti pubblici. Una vera e propria, trasparente, scelta di classe, che premia chi in questi anni ha prestato servizio alla causa padronale o costituendone il megafono intellettuale, o applicando puntigliosamente una delle più vergognose riforme della scuola mai viste in questo paese; non possiamo dire, certamente, che al Governo non sappiano ricompensare gli amici!

5. Lotta all’evasione fiscale: dietro questa rituale parola d’ordine si cela, quest’anno, un grosso bubbone. Da un lato il Governo introduce l’obbligo della fattura elettronica dal 2019, cosa senz’altro positiva, ma limitata soltanto al cosiddetto B2B (business to business, cioè tra operatori commerciali) e non anche ai rapporti col consumatore finale. Ciò significa che, ad esempio, tra un produttore di merce, un sito di deposito e stoccaggio, un’azienda della logistica e un distributore al dettaglio non ci dovrebbero più essere frodi relative all’IVA, ma nel rapporto col consumatore finale – che di frequente è un lavoratore dipendente – il nero continuerà ad imperversare indisturbato. Nel frattempo, dopo due anni di sbandierata quanto inutile rottamazione delle cartelle “ex Equitalia”, lo Stato si appresta a vendere le residue all’asta per un prezzo che sarà intorno ai 4 miliardi (contro i circa 500 miliardi di valore nominale); il problema è che il soggetto privato che comprerà quei crediti non avrà, salvo interventi, i limiti che lo Stato ha nella riscossione, e potrà procedere dunque con pignoramenti e altre misure vessatorie senza alcun riguardo: per esempio potrà prendersi anche la prima casa o l’intero stipendio. Abbiamo già spiegato qui perché della cd. rottamazione hanno potuto usufruire solo i grandi evasori, mentre i piccoli, quelli che non hanno pagato una multa o una tassa perché in difficoltà, sono rimasti con le loro cartelle in mano a sperare nella sorte. Con questa legge quindi i piccoli evasori, spesso lavoratori dipendenti o comunque gente in difficoltà, saranno nelle mani di strozzini privati senza scrupoli, che potranno adottare qualunque mezzo per recuperare i crediti che hanno comprato!

6. Fondo sanitario nazionale. In questo campo il Governo dà dei punti ai classici tavolini col gioco delle tre carte che si incontrano dalle parti della stazione centrale di Napoli: da un lato aumenta, gridandolo ai quattro venti, di ben 1 miliardo il FSN 2018, che arriva così a 114 miliardi nominali; dall’altro taglia i contributi alle Regioni per l’edilizia sanitaria e per il mantenimento dei livelli essenziali di assistenza (LEA), chiedendo inoltre alle Regioni di contribuire alla riduzione del debito pubblico. Aggiungiamo che sempre dal FSN si attingerà, probabilmente, per evitare la perdita degli 80 euro del bonus IRPEF sui contratti del Pubblico Impiego, per cui, alla fine della fiera, secondo stima del solito Sole24Ore, il fondo rischia di essere tagliato di 2,7 miliardi!

7. Le politiche attive per il lavoro entrano anche nella gestione della CIGS, durante la quale ci può essere un ricollocamento incentivato. Il padrone che assume il lavoratore in CIGS riceve degli sgravi contributivi per un anno anche se lo assume a tempo determinato: in pratica le aziende vengono “deresponsabilizzate” delle crisi che sono spesso frutto di ricollocazioni più profittevoli, mentre sui lavoratori ricade il “peso” di dover accettare obtorto collo ricollocazioni senza alcuna certezza di stabilità del rapporto lavorativo.

 

8. Nulla di fatto, com’era previsto, rispetto al blocco dell’adeguamento automatico dell’età pensionistica, che passerà a 67 anni nel 2019, a fronte di un’aspettativa di vita che – specialmente in alcune regioni del Sud – inizia, seppur lievemente, a diminuire, a causa del peggioramento della qualità della vita e dell’abbassamento dei livelli di assistenza sanitaria. Nessun perturbamento invece sul fronte della cd. APE, l’anticipazione pensionistica che di fatto è un prestito da restituire, quindi una forma di guadagno dei finanziatori a danno di soggetti anziani che, perdipiù, avranno già di per se una pensione da fame. In pratica si tratterà di rinunciare ad una parte del TFR per andare in pensione prima.

 9. 1,2 miliardi a regime (2020), quindi oltre la metà dei fondi destinati agli aumenti stipendiali nella PA, saranno destinati a fare l’elemosina ai poveri: 190 euro ai single, 490 alle famiglie con 5 o più componenti (che in Italia non sono la maggioranza). Una miseria che nelle grandi città non permette nemmeno di pagare un affitto e che si inserisce nelle sempre più stringenti politiche di controllo contro i lavoratori in stato di fragilità: questo REI (reddito d’inclusione) sarà compatibile con il lavoro, ma non con la NASPI. Chi lo vuole conservare, dunque, farà bene ad accettare un lavoro quale che sia, piuttosto che a perdere tempo alla ricerca di un posto adatto a sé.

Il decimo punto non riusciamo a scriverlo: dovremmo trarre delle conclusioni ripetendo cose già scritte sopra, ribadendo il classismo della manovra, e ci annoia ripeterci. La sola conclusione che conosciamo si chiama lotta e organizzazione: il 27 Ottobre c’è uno sciopero che fermerà diversi settori strategici, tra logistica e trasporti, e il 10 Novembre ce n’è un altro che vedrà mobilitarsi anche il pubblico impiego e la scuola. Fermare il Paese, portare nelle piazze chi non si arrende è la sola sintesi che ci viene in mente.

fonte: clashcityworkers.org

padoan-lapresse


Data

Title: La legge di bilancio 2018, spiegata in 9 punti + 1
Link: http://ift.tt/2gRMEoq
Source: Rifondazione Comunista
Organization:
Date: October 31, 2017 at 09:20PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



Erklärung zur politischen Instrumentalisierung des Hurrikan «Irma» gegen Kuba, die auch von der Partei der Arbeit der Schweiz und der sozialistischen Zeitung vorwärts unterschrieben worden ist.

«Irma», einer der mächtigsten Hurrikans seit Beginn der Aufzeichnungen, hat mehrere karibische Inseln sowie Teile Kubas und den US-Bundesstaat Florida schwer getroffen.
Hurrikans sind Naturphänomene, aber die katastrophale Wirkung für die Betroffenen ist durch die gesellschaftlichen und internationalen Verhältnisse bedingt. In Ländern der sogenannten Dritten Welt potenzieren Naturkatastrophen die ohnehin existierenden Macht- und Unrechtsverhältnisse.

USA verschärft gar Blockade
Kuba ist für seine Potenzierung der Solidarität nach Innen und Aussen bekannt – nicht nur, aber besonders im Fall von Naturkatastrophen, und dies trotz verschärfter widriger Bedingungen.
Denn Kuba ist seit mehr als einem halben Jahrhundert durch eine von den USA verhängten Wirtschafts-, Handels- und Finanzblockade betroffen, welche seit 1992 Jahr für Jahr von der UN-Generalversammlung als völkerrechtswidrig verurteilt wird. Trotz der vermeintlichen Annäherung beider Länder ist die Blockadepolitik auch unter US-Präsident Obama in den entscheidenden Punkten nicht verändert worden.
In früheren Fällen von Zerstörungen durch Hurrikans in Kuba hatten US-Präsidenten die Blockade vorübergehend teilweise ausser Kraft gesetzt, um die Lieferung von Medikamenten, Lebensmitteln und Baumaterial zu ermöglichen. US-Präsident Donald Trump kündigte dagegen noch unter dem Eindruck der katastrophalen Auswirkungen von «Irma» an, die Blockade noch verschärfen zu wollen.
Die Regierungen dieser Welt, auch die der europäischen Länder, votieren Jahr für Jahr vor der UNO gegen diese US-Aggressionspolitik, vielfach jedoch, ohne der Abstimmung praktische Konsequenzen folgen zu lassen. Angesichts der aktuellen Katastrophe ist es überfällig, die Blockade mitsamt ihrer Verschärfung als das zu benennen, was sie ist: Eine massive Verletzung des Völkerrechts. Die internationale Staatengemeinschaft muss daraus endlich Konsequenzen ziehen.

Verletzung der Menschenrechte / Forderungen
Die US-Blockade gegen Kuba ist keine bilaterale Angelegenheit. Sie hat weltweite Auswirkungen und trifft nicht nur das kubanische Volk, sondern auch Hilfsorganisationen, Unternehmen, Bürgerinnen und Bürger und Regierungen ausserhalb Kubas und der USA. Im Zusammenhang mit dem Hurrikan «Irma» sind in Europa Hunderttausende Euros für die vom Hurrikan betroffene Bevölkerung Kubas gespendet worden. Doch selbst diese Initiative europäischer Nichtregierungsorganisationen ist von der durch die USA verhängten Blockade betroffen. So weigert sich die niederländische ING-Bank, Überweisungen mit dem Stichwort «Kuba» an ein deutsches Sammelkonto auszuführen, da sie Strafmassnahmen aus den USA befürchtet.
Ähnliche Fälle sind aus der Schweiz bekannt geworden. Die deutsche Postbank verweigerte dem deutschen Netzwerk Cuba die Überweisung gesammelter Spendengelder auf das kubanische Hurrikan-Spendenkonto. Die betreffenden Bankinstitute beteiligen sich damit an der Verletzung von Menschenrechten und des Völkerrechts. Mit dieser Kumpanei, die im Übrigen gegen europäisches Recht verstösst, muss endlich Schluss sein.

Wir fordern von den Regierungen unserer Länder:
• Die Verhängung von Strafmassnahmen gegen Banken, die sich weigern, kubabezogene Überweisungen auszuführen, insbesondere im Bereich der Katastrophenhilfe.
• Das Angebot von Hilfslieferungen für Kuba.
• Ein eindeutiges Bekenntnis gegen die menschenrechtsverletzende Blockadepolitik der USA

Wir fordern von der US-Administration:
• Die sofortige Ermöglichung der Lieferung von dringend benötigten Produkten aus den USA an Kuba.
• Die umgehende Beendigung der völkerrechtswidrigen Blockade gegen Kuba.
• Das Ende des Missbrauchs von Katastrophenlagen zur Einmischung in die inneren Angelegenheiten Kubas

Hände weg vom Selbstbestimmungsrecht des kubanischen Volkes!
Unterzeichner:

Freundschaftsgesellschaft BRD-Kuba (Deutschland) Vereinigung Schweiz-Cuba (Schweiz)
Cuba-Si (Deutschland) ALBASUIZA (Schweiz)

Wir laden weitere Organisationen und Gruppen ein, diese Erklärung zu unterstützen. Kontakt über: info@fgbrdkuba.de oder
Freundschaftsgesellschaft BRD-Kuba e.V. Maybachstr. 159
50670 Köln Germany


Data

Title: Die Blockade, die eigentliche Katastrophe
Link: http://ift.tt/2zmn5ao
Source: Partei der Arbeit der Schweiz
Organization: Siro
Date: October 31, 2017 at 08:37PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



Foto: AVN

Foto: AVN

El Bloque de Defensores Públicos Oficiales del Mercosur (Blodepm) ratificó a nuestro país como miembro pleno de esta instancia regional, al incorporar la normativa de la Defensa Pública venezolana en el proceso de reforma de los estatutos.

Recientemente Venezuela asistió a la reunión de este organismo en Chile, donde abordó el tema de los adultos mayores privados de libertad en razón de conflicto con la ley penal.

Igualmente, la delegación venezolana evaluó el sistema penitenciario latinoamericano ante el IX Congreso Internacional de Bloques de Defensores Públicos del Mercosur, y participó en la reunión de la Asociación Interamericana de Defensorías Públicas, en la que se presentaron los avances del Sistema de Asesorías Técnico Pericial Internacionales, en las áreas de
criminalística, médico legal y ciencias forenses.

AVN 


Data

Title: Bloque de Defensores Públicos de Mercosur ratifica a Venezuela como miembro pleno
Link: http://ift.tt/2h1iHpP
Source: PSUV
Organization: PSUV
Date: October 31, 2017 at 08:52PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



Avete notato? D’adesso in poi si dice “il ribelle tal dei tali”, la deputata ribelle tal dei tali”.  Alcune persone si presentano ame “io sono Tal dei tali, ribelle del Var o di Châteauroux”.  In breve, si dice e ci si dice “ribelli” come ci si dice repubblicani in senso lato. L’aggettivo è divenuto una caratterizzazione politica, senza preavviso. Si potrebbe trovare questo del tutto normale dopo un’elezione in cui la parola ha ben vissuto la sua vita al fianco d’un candidato che ne ha fatto la sua bandiera. Ma io vedo una differenza che salta agli occhi. Dolo il termine “insoumis” descrive nello stesso tempo un impegno politico e un modo di essere personale. E, è vero: l’insoumis fa una scelta politica in prolungamento d’una maniera personale d’affrontare la vita. Questo non è un fatto politico ordinario, un tale radicamento intimo dell’impegno politico.

Io annovero questa situazione nella lista delle acquisizioni delle nostre azioni. Esattamente come nel momento in cui sentivo la gente applaudire nel momento in cui dicevo:” Siamo riuniti da un programma più che dalla persona del suo candidato”. Ora, diventando un nome comune, la parola “insoumis” introduce nel suo utilizzo tutta la profondità del suo significato. Chi è un insoumis? Un essere che rifiuta ogni schiavitù. Chi è una persona assoggettata? Qualcuno che si trova sotto una dominazione imposta. Liberarsene è emanciparsi.

Vedete come, in poche righe, per il semplice utilizzo d’una definizione, sono convocate delle parole fondamentali di cui il senso è situato all’incrocio dei comportamenti individuali col nostro programma politico! Suddito o parte attiva? Dominazione o emancipazione? In altre parole anche: suddito o cittadino, dominato o indipendente. Queste sfide sono di tutte le epoche. La rivolta di Spartaco ci parla ancora.

Si, la ribellione individuale è il primo atto d’una lotta emancipatrice collettiva. Ne è l’energia individuale più intimamente ancorata.  La sua portata è così ampia! Perché cos’è l’emancipazione? La storia delle parole ce lo insegna bene come un lungo discorso. La parola viene dal latino “ex mancipium”. Uscire dal mancipium. Il mancipium, era il potere assoluto accordato al padre di famiglia su sua moglie e i suoi figli. A quell’epoca, “l’emancipato” è la persona giunta all’età in cui nonè più assoggettata a quel potere. Come lo schiavo una volta affrancato, diviene allora la padrona di se stessa.

È ciò a cui mira l’insoumis. In tutti i campi. Questo concerne così bene la vita della città, quella del suo corpo, quella del suo spirito. Questo concerne le libertà pubbliche, il diritto a disporre di sé di fronte alla nascita o di fronte alla morte, il diritto di cercare di pensare liberamente contro i pregiudizi e le idee dominanti. E il diritto di esprimerlo.

La regola e la ribellione

Per gli osservatori indifferenti, l’insoumis, donna o uomo, è una persona tentata dal rifiuto di tutte le regole, in disaccordo con ogni ordine sociale e con tutte le norme. La ribellione è ai loro occhi pericolosa perché è insieme incontrollabile e soprattutto mai soddisfatta. Il decriptaggio delle motivazioni di tali donatori di lezioni suggerisce bene delle prese in giro, no? Ma ci rinuncio. Preferisco andare avanti diritto fino alla smentita.

Rifiutare una regola, una norma, una legge non è certo rifiutare ogni regola in generale, né ogni legge o ogni norma. In un certo modo, è tutto il contrario. Ci avranno preso per altri. I liberali, loro, pensano che la libertà nasca nel ritiro delle regole. Per loro la libertà si constata quando i meccanismi spontanei che animano la realtà non sono più deformati o impediti da interferenze esterne. La mano invisibile del mercato non deve essere totalmente libera nei suoi movimenti? Un po’ alla volta, questa visione del mondo accorda al nostro egoismo individuale il ruolo di benefattore dell’umanità. E alla fine, l’interesse generale è presunto essere la somma degli interessi particolari. E questo che si tratti delle nostre pulsioni o della circolazione delle merci. Ai nostri occhi, questa libertà apre direttamente la porta alla legge del più forte. È la famosa volpe libera nel pollaio libero. Da parte nostra, noi crediamo al contrario che la libertà non esista al di fuori delle regole che organizzano il suo esercizio e la rendono dunque possibile. È il perché noi siamo così vigilanti sull’origine delle regole e sul loro contenuto.

Per noi dunque, tra tutte, la libertà per valutare la regola ci è cara. È la base del nostro consenso alla norma. Il messaggio della ribellione funziona come una sorta di adagio: “Come potrei accettare ciò che non avrei il diritto di contraddire?”

L’insoumis non è dunque per niente un nihilista. Non rifiuta ogni regola tutto il tempo. Sa che la regola è il modo di rendere concreta una libertà. È dunque pronto a partecipare alla sua elaborazione, a comporre, e anche a lasciar esercitarsi una regola se è la legge, anche se la disapprova.  Ma ci mette due condizioni. Dapprima che la decisone sia presa collettivamente dopo deliberazione contraddittoria non fatta da uno solo. Poi, che la libertà di contestare una decisione non sia mai spenta.

L’estensione del campo dell’insubordinazione

Nell’ordine politico è ciò che accade quando si vota. Il voto è aperto a tutti. È preceduto da un dibattito contraddittorio. Certo, il modo di decidere è arbitrario dal momento che si decreta che 51 hanno l’ultima parola su 49 altri. Ma il voto non produce che la decisione da prendere. Non obbliga a cambiare convinzione. Si accetta il risultato del voto, ma nessuno può obbligarci a cambiare punto di vista.  Partire da qui, il nostro diritto a contestare il contenuto della decisione presa deve restare intatto. E ciò quand’anche la decisione che s’applica è legge votata dalla maggioranza.

Nella vita dello spirito è ancora più semplice. In ogni momento noi possiamo rimettere in causa le nostre decisione perché abbiamo appreso qualcosa che modifica il nostro sguardo o perché abbiamo fatto un’esperienza che ha contraddetto le nostre certezze. Senza esagerare, si può dire che l’insubordinazione è il filo conduttore del processo che fa di voi una persona unica. E questo comincia presto. Per poter divenire una persona, il bambino deve assimilare delle regole di comportamento che non gli è permesso contraddire o ignorare. Queste gli permetteranno di prendere un posto nel mondo che gli pre-esiste. Fino al punto in cui cominciando a dire “no”, spesso a ogni proposito, la persona giovane comincia a esistere come soggetto della relazione con gli altri. L’uscita dal “mancipium” è una storia intima quanto politica. Ma tutto comincia con la ribellione.

La ribellione non è solamente un fatto politico e sociale. È anche un atto del pensiero quando cerca di diventare sovrano. Perché le forze che tengono a freno la mia libertà possono essere ben più insidiose che il manganello del tiranno. Vuol dire che possono arrivare a far dimenticare che sono state imposte, anche loro, dall’esterno e che operano in me senza la mia approvazione formale.

Io acconsento solamente perché ciò mi pare evidente senza che io ci abbia riflettuto, senza averne valutato la fondatezza. Tale è la forza dei pregiudizi, degli ammaestramenti sociali, delle idee e dei gusti dominanti.

Da allora, lo stato di ribellione non interpella solo l’ordine sociale o politico ma anche il Sistema delle idee dominanti che giustifica il suo potere. È forse l’essenziale. Perché si vede bene come un’autorità politica illegittima governa tanto più facilmente se ha potuto farmi ammettere che è al servizio di ciò che io credo giusto. Il ribelle sa che il dominatore avanza sempre mascherato. Sul piano intellettuale, la ribellione si oppone alla dominazione su di sé delle idee alle quali non ha acconsentito liberamente. Non c’è bisogno di fare un disegno per presentare il legame che unisce la ribellione intellettuale e politica. Meglio che un discorso su questo argomento, ecco una prova più grande: noi stessi, i ribelli. Noi, “in gruppo, in lega in processione e poi da soli all’occasione” come cantava Ferrat.

La ribellione e la libertà di coscienza

Da questa piccola messa in movimento d’idee, si può concludere un altro punto molto importante. Rifiutare le regole illegittime e mettere in quarantena i pregiudizi, è fare veramente una dura pulizia. Che cosa resta dopo questo? Tutto, perché non ci si può svuotare la testa, niente perché tutto è sospetto! Eppure bisogna vivere. E dunque decidere continuamente. E in ogni modo noi lo facciamo. Qui entra in scena un’attitudine essenziale, il nostro bene più prezioso: la libertà di coscienza. Lei ci permette di scegliere i nostri strumenti per fare la scelta tra le possibilità.  La libertà di coscienza viene prima. È lei il posto di pilotaggio da dove tutto si valuta: che si tratti di ciò che bene per sé come di ciò che è bene per tutti. Del resto la libertà di coscienza è la sola libertà a cui non si può imporre alcun limite. Anche reclusa sotto mucchi di ammaestramenti, anche abbrutita dalle prediche mediatiche, la piccola luce è dunque riaccesa ad ogni secondo. Questo perché bisogna vivere e ciò vuol dire scegliere, dal mattino alla sera, a proposito di ogni gesto.

La libertà di pensiero è la condizione della nostra sopravvivenza quotidiana. E quando lo spirito affronta il campo delle idee, o quello delle regole da rispettare per agire a casa propria o nella città, è la stessa cosa. La ribellione è direttamente legata all’istinto di sopravvivenza. Per fare la giusta scelta qualunque sia, devo cominciare a riflettere e mettere in conto le possibilità. È naturale, nelle situazioni già vissute felicemente, che ci sia la memoria delle buone gesta! Ma davanti ad ogni novità, di fronte a tutti i paradossi che la vita corrente oppone al nostro primo movimento, bisogna riflettere. Per prendere una buona decisione, bisogna anticipare le conseguenze. Proiettarsi è già staccarsi dall’istante, dal luogo della circostanza particolare. Vuol dire non sottomettersi alla dittatura dell’impulso incontrollato. L’albero della vita e quello della conoscenza sono legati. Niente può impedirci di pensare, cioè di valutare il senso dei nostri atti. E anche sotto costrizione il pensiero può restare libero.  “Eppure gira” sospira Galileo, imbavagliato ma insubordinato.

Una parola che viene da lontano

Sin d’allora, la radice di ciò che noi siamo, noi i “ribelli”, affonda ben più in profondità che nell’apparizione così recente nella formula “la France insoumise” della mia campagna per le presidenziali. Spero di aver mostrato facendo questo giro d’orizzonte alcune definizioni e qualche campo d’applicazione dell’idea di ribellione. Molti ne dubitano. Lo sapevano d’istinto. Ma devo mostrare ancora altro: come il movimento così intimamente ancorato in noi ha lacerato i veli oscuri che mascheravano una volta l’oppressione. Perché tutto non è cominciato con noi. Mi sento in dovere di mostrare come sia il nostro filo rosso che corre nella confusione degli avvenimenti lontano quanto si possa andare nel tempo. A ognuno poi di individuarlo e di prolungarlo nel proprio ambito. È la missione di questo milione di persone che d’ora in poi hanno deciso d’essere degli insubordinati politici.

Io ho cominciato a nominare ciò di cui parliamo quando ho parlato di questo “umanismo ecologico e sociale” che sarebbe la nostra filosofia comune. Per tagliare corto, io ho parlato di “nuovo umanismo”. In modo generale credo che queste parole sono state accettate perché sembravano andare da sé per chi proclama “l’umano per primo”. Forse perché riassumono l’idea di attaccamento alla fioritura della persona umana nella società capitalistica che tiene così poco conto dei bisogni materiali e culturali più elementari degli esseri umani. Resterò su questa formula. Amo la semplicità. Amo il piano di spiegazione che suggerisce immediatamente con le due questioni che richiama. La prima: che cos’è l’umanismo? La seconda: in che cosa il nostro umanismo è nuovo?

Più vecchia del tempo

Proponendo di pensarci come la nuova era dell’umanismo, la mia intenzione è di piazzare il momento presente del pensiero ribelle nella storia delle idee. Io voglio iscriverlo nel contesto esteso dei secoli che lo hanno portato fino a noi. Giacché il pensiero critico del movimento operaio “socialista” non è neppure lui sorto da sè a partire dal nulla.  Ha prolungato secoli di riflessione sulla vita degli esseri umani in società, il senso dell’esistenza individuale, la legittimità del potere e quella delle regole che si applicano a tutti. Il suo contributo particolare sarebbe stato di mostrare come l’ingiustizia e l’ineguaglianza avessero le loro cause nei rapporti sociali di produzione e di scambio. Ma perché ciò gli fosse possibile, ci sarebbe stato bisogno che ereditasse una tradizione filosofica e politica che gli fornisse il gusto per il pensiero critico e i materiali di base per coinvolgerlo.

Nella storia recente, cioè da tre o quattro secoli, la possibilità di pensare “altrimenti” è stata l’obiettivo di lotte di cui la portata andava oltre l’oggetto dello scontro. Quando il “Rinascimento” interviene a partire dal XV secolo in Italia nelle Lettere e nel Pensiero europei, la rivendicazione d’un pensiero distinto dalle ingiunzioni del discorso religioso e dall’ordine sociale che sostiene è subito un atto di lotta politica. Il ritorno dei testi dell’antichità greca e romana era stato deflagratore. Le certezze pietrificate dell’universo politico-culturale cristiano erano già state severamente scosse dal contatto nelle crociate con i saperi conservati dai mussulmani affrontati. Questo fu dapprima un ritorno alle fonti. La ripresa di un cammino intellettuale stoppato dal soffocamento dogmatico religioso.  Così  il Rinascimento è stato l’inizio della fine intellettuale dell’idea dell’essere umano per essenza peccatore e disonorato. Il suo contributo più decisivo sarebbe stato di ri-centralizzare la persona umana e lo sviluppo delle sue attitudini come finalità dell’organizzazione sociale. Bisognava mostrarne nello stesso tempo la necessità e i mezzi.

È per questo che i primi passi dell’Umanesimo come visione del mondo sono quelli d’una lotta per il diritto di pensiero fuori dal quadro religioso. Così vero che è divenuta, come era prevedibile, un pensiero contro questo quadro religioso! In questo, fin dall’inizio, fu sovversivo, cioè pericoloso per l’universo mentale che polverizzava e soprattutto per le istituzioni di cui provava l’illegittimità. Fu dunque crudelmente represso. Ma la rottura fondatrice del nuovo punto di vista non ha potuto essere sradicata. La sua dinamica non si è mai esaurita. Giacché dispose di tutta la forza propulsiva d’un punto centrale: gli esseri umani sono i soli fautori della loro realtà. Un’idea che resta radicalmente nuova.

Risuonò da quando fu annunciata. Per esempio con il libro di Pico della Mirandola, De humana dignitate (1487). Figura tra i testi fondatori di questo periodo della storia delle idee. Gli essere umani, dice, si distinguono da tutti le altre “creature” in ciò: che definiscono loro stessi ciò che sono e ciò che devono fare a partire da lì. L’umano può o regredire o progredire secondo la scultura che farà di se stesso a partire dalle conclusioni dei suoi ragionamenti. Questa tesi radica la libertà di pensiero consustanziale all’esistenza umana. Questa non è dunque un’opzione ideologica. È una necessità. E di colpo è il punto di vista contrario, quello del dogma, che diviene “ideologico”, cioè relativo allora che si pretendeva assoluto.

L’umanesimo, cominciando il percorso per l’emancipazione intellettuale, non poteva mancare di concludere sulla necessità dell’emancipazione politica.  Può essere diversamente dal momento che il potere politico pretendeva di trarre la sua legittimità da un ordine divino, di natura indimostrabile?  Dall’umanismo filosofico sorse così ben presto un “umanismo civico”.  Questo ha esteso all’organizzazione della città il compito di libera deliberazione a proposito della legittimità delle sue istituzioni. I primi testi dei libertini francesi del XVI secolo concludono brevemente:” ogni potere politico che si consideri divino è un’impostura”. Prima di loro, il quattrocento italiano era già pervenuto a conclusioni repubblicane certo diverse ma ben affermate. Il concetto di ”umanesimo civico” che raccoglie questo momento del pensiero è senza dubbio stato discusso dal momento della sua invenzione ma ha il merito di far conoscere una rottura nell’ordine del pensiero politico come seguito d’un cambiamento filosofico.

Questo cambiamento comincia con l’insubordinazione intellettuale. Per lei, ogni norma è sospetta fino a che non viene dimostrata la sua fondezza. Il dubbio metodico come metodo di pensare viene anche lui da lontano. Emerge a volte dove non ce lo si aspetta. Una polemica a proposito di ciò che è il “buon uso” della lingua francese all’inizio del XVII secolo lo illustra. La Mothe Levayer dimostrò che non si può dire come si deve parlare correttamente senza tener conto di coloro che stabiliscono questa norma. Poiché non è socialmente neutra. Si può pensare liberamente se la norma d’uso della lingua è fissata su considerazioni che escludono dei parlanti? E se questo è il caso allora si può dire che si è nello stato di pensare liberamente? In breve, in tutte le circostanze l’essere umano ragionante è la sede da cui parte il cammino verso la verità. Tutto ciò non viene più né da Dio né dalla direzione della coscienza d’una specie di clero. Ma l’esercizio di questa libertà di coscienza non può mai essere dissociato dalle condizioni sociali nelle quali si esercita.

L’Umano nella sua natura?

Di colpo, la centralità dell’essere umano esige dunque dapprima che lui disponga d’un pensiero capace di essere libero. Questa liberazione è un’arte molto delicata. L’essere umano dispone del suo strumento: la ragione e il modo di usarla. L’idea impiegherà del tempo ad annunciarsi chiaramente e con tutte le sue conseguenze prima di Descartes. Questa verifica delle idee ha avuto delle conseguenze di cui i suoi autori non prevedevano la portata. Poiché ne è risultata una sorta di guerra evidente contro tutto ciò che verrà dall’interno di chi pensa e potrà perturbare la libertà della sua deliberazione. Si è fatto presto a sistemare passioni e impulsi.  Sono così veloci a impadronirsi di noi! E s’impongono a noi così spesso contro le raccomandazioni che ci fa la ragione. Qui, in un certo modo, l’ascesi intellettuale razionalista prenderebbe facilmente il posto delle tradizionali mortificazioni religiose. Ancora una volta, lo spirito dovrebbe dominare il corpo, cioè dovrebbe tenersene a distanza, per far sì che non si produca l’inverso. Spingendo a combattere tutto ciò che nell’essere umano lo riconnetta ai determinismi che lo legano alla natura, il passo successivo che consiste nel vedere in questa natura la fonte di tutte le sregolatezze è subito fatto.

Una strada molto chiara è stata tracciata. Ma è esclusiva. Con la scienza e dall’esperienza che respingono aprioristicamente il dogma, si conoscerà la verità ultima, quella delle leggi che organizzano la vita della natura. E dunque si padroneggerà questa. Dominare e padroneggiare la natura è, in questo primo tempo dell’umanesimo storico, inseparabile dall’idea di emancipazione. L’immenso Descartes, riassume: l’uomo che cerca e trova da sé, senza ricorso ad una verità rivelata né a quella delle abitudini, potrà “rendersi maestro e possessore della natura”.

Le scienze e la sperimentazione giocano dunque un ruolo considerevole. Il chiarimento delle cause e l’osservazione meticolosa degli effetti producono un’emancipazione che nessuno può negare. Bayle, prendendo di mira l’azione divina sul corso dei fatti, annuncia: ”non c’è nulla di più ridicolo che dissertare sulle conseguenze di una causa che non esiste”. Ma ciò è sempre e sistematicamente pensato anche come una dominazione sulla Natura. Al massimo, questa è deputata passivamente a fornire al pensiero gli ingredienti della sua sopravvivenza materiale e dei suoi oggetti di riflessione. La natura appare come una cornice, un mezzo, un oggetto del sapere da conquistare.

La natura esiste?

Certamente, questa descrizione esagera. L’umanesimo nascente, come quello degli Illuministi trionfanti, non disconosce così radicalmente il coinvolgimento determinante dell’essere umano con la natura e prima di tutto con se stesso, cioè col suo corpo. Spinoza non proclama: ”il pensiero sarà sempre di più che il corpo pensante, mai meno”. Del resto, la fonte filosofica di questa nuova maniera di pensare non lo permetterebbe. È dal contatto con i testi del materialismo antico che viene il rinascimento intellettuale. Certo, Epicuro, Epitteto, Democrito e quanti altri hanno aperto la strada e il viaggio è ripreso a partire dalle loro acquisizioni. Ma questo non è sufficiente.

Poiché in ogni ipotesi, la questione della natura non ha avuto la centralità che ha avuto nella nostra epoca. Senza dubbio anche i nostri padri fondatori temevano troppo di vedere la natura divenire la nuova istanza di norme e di verità trascendenti. Ammettiamo che il rischio non è così esagerato. Gli slanci mistici contemporanei sulla “madre terra” lo attestano. E lo dico ancora con delle riserve per significare che so fare la differenza tra l’elucubrazione folclorica e la versione più elaborata della “pacha mama” in quanto globalità spazio-temporale. Ma ammettiamo che “la natura” impone le sue “leggi” senza alcuna discussione… Bisogna, a partire da qui, ammettere che i liberi microbi invadono i nostri organismi conformemente ai loro obiettivi di sopravvivenza nell’equilibrio generale della biosfera?

Comunque sia, la questione della relazione dell’uomo con la natura è l’impensato o il mal-pensato dell’Umanesimo storico. Non lo si può imputare a lui più che ad altre branche delle correnti politiche dell’emancipazione. Il XX secolo ha ben propagato la sua egemonia produttivista. So bene anche a che punto quest’asserzione può essere messa in discussione dagli innumerevoli incisi di Karl Marx stesso sulla natura come “corpo inorganico dell’uomo” e sulla capacità del capitalismo di “sfruttare l’uomo e la natura”. Ma nessuno ha reclamato questa parte della sua eredità tra quelli che si sono in seguito appoggiati al suo pensiero. Questo prova il legame intimo tra la strategia social-democratica e la dinamica produttivista del capitalismo. Poi quello del comunismo di Stato con il culto cieco dello sviluppo delle forze produttive.  

Tutto ciò dimostra contro quale limite interno la presa di coscienza ecologista si è scontrata ancora in epoche recenti. Si deve concludere che è alla furia produttivista del capitalismo, alla sua incapacità intrinseca di assumere un qualunque interesse generale umano, che lo si deve di aver visto la questione divenire inevitabile. È perché tutto l’ecosistema compatibile con la vita umana è minacciato dalla distruzione che il pensiero su questa minaccia ha potuto nascere. Esso ci obbliga a rivisitare tutte le nostre costruzioni intellettuali. E ammettere alla prova le nostre eredità dottrinarie.

Il filo rosso

Il filo rosso che parte dai filosofi materialisti dell’antichità, passa dall’ “umanismo civico” del XVI secolo, si prolunga nell’ideale emancipatore del socialismo storico. È dunque convocato ad aiutarci a pensare le sfide del nostro tempo. L’umanesimo è anteriore alla sinistra che è un episodio della sua storia. È incolpevole dei crimini dello stalinismo e della social-democrazia. Ingloba tutte le tradizioni emancipatrici là dove le altre ne escludono tutte o parte. Ma ancora una volta, di nuovo, deve riformularsi nella sua percezione dei vicoli ciechi intellettuali della civiltà umana e nelle sue conclusioni politiche.

La fede cieca nella pretesa “legge di mercato”, la negazione della crisi catastrofica dell’ecosistema umano, il rifiuto di vedere il legame tra le due cose, tutto ciò funziona come un oscurantismo dogmatico, violento e disastroso. Il carattere globale d’un sistema di produzione, di scambi e di consumismo che formatta i gusti quanto i comportamenti individuali suscita una ribellione accesa nello stesso tempo che un disgustoso seguito di massa. In questo ordine di cose, la merce e la sua consumazione sono al centro della vita in società. L’accumulazione egoista della ricchezza, senza limiti, è il suo orizzonte ultimo. Il capitalismo e la cultura dominante della nostra epoca sono un anti-umanismo.

Ma, da parte sua, l’Umanesimo non saprebbe conoscere il rinascimento di cui ha bisogno il nostro tempo senza riformulare il suo rapporto al “corpo inorganico dell’uomo” che è la natura. Poiché la scelta della centralità dell’essere umano e della sua realizzazione come oggetto della vita in società non è stato abrogato dalla presa di coscienza ecologista. È il contrario. Poiché “la natura” con la quale si tratta di creare un legame nuovo in relazione all’età produttivista non si presenta come una totalità immutabile per essenza. La “natura” non finirà mai, quand’anche il genere umano avrà saccheggiato il suo ecosistema. Nient’altro che un ecosistema particolare terminerà. Il pianeta può produrne degli altri sulle stesse basi della distruzione di questo. Il successivo non sarà meno “natura” per le migliaia di anni di vita che restano al sole per brillare nello spazio infinito.

È dunque partendo dall’interesse generale umano che si approccia utilmente e razionalmente il problema della relazione umana con la natura. Ciò che in causa allora cambia. Non si tratta di assumere una “legge della natura”, ma di conciliare l’attività umana con la perennità del suo ecosistema. L’evoluzione ogni anno dalla data di entrata in debito ecologica della civilizzazione umana pone il problema in tutta la sua spaventosa realtà. È meno mistico ma più concreto. Tutta la questione, chiarita dall’esperienza, può riassumersi in poche parole: controllare la predazione umana sulle risorse naturali. Una formula generale che permette di determinarne il senso concreto. Ecco qui: non prendere alla natura più di ciò che può ricostituire. Quella che noi abbiamo chiamato “la regola verde”.

Ma questa può essere convocata in un altro modo: sarebbe parlando di “messa in armonia” con la natura piuttosto che di “dominazione” come si pensava a questo nel passato. Allora si prenderà ciò che significa la parola armonia alla lettera in senso materialista: una sincronia di ritmo. Qui la sincronia tra il ciclo della predazione e quello della ricostruzione.

Pervenirci accontentando i bisogni dei 7 miliardi di individui che compongono la popolazione umana sul pianeta implica numerosi cambiamenti. Sono coinvolti tutti I campi: modo di produzione, di scambi e di consumo, gerarchia delle norme, ordine politico. È a questo che si sforza di rispondere il programma “L’Avvenire in comune”. Lascio dunque la questione del programma da parte in questo momento. Torno al mio punto di partenza: che cosa vuol dire il riferirsi a un “nuovo umanesimo”. Ho mostrato rapidamente la storia di questa corrente. Si tratta di riprenderla a nostra volta per assimilarne la lezione essenziale che resta il nostro filo rosso nella storia. Integra non solo la storia nel tempo lungo di un’idea ma anche quella di tutte le lotte intellettuali e sociali che le sono concomitanti. La “novità” è che noi centralizziamo l’interesse generale umano in relazione con una nuova relazione con l’ecosistema. Ciò non significa solamente “rispetto” o “protezione” dell’ambiente in vista della sua conservazione. Si tratta di passare a un’attitudine intellettuale e pratica totalmente rifondata. Quest’idea sconvolge finanche alla percezione di sé. Almeno tanto quanto ha potuto farlo a suo tempo l’idea di un essere umano emancipato e autodeterminato. Emanciparsi dall’oscurantismo consumista e dalle sue induzioni come ieri dal piano divino e dagli ordini del suo clero.

Una volta di più, si tratta di passare da un paradigma ad un altro. Passare da quello della volontà di dominazione a quello della ricerca d’armonia. Dominazione o armonia? Armonia, certamente a condizione di intendere la parola nel senso materialista che io ho evocato. La poesia viene in aggiunta è inteso. E senza dubbio è da lei che ci viene il gusto dell’armonia delle parole organizzando quella delle cose.

 J.L. Mélenchon

traduzione di Laura Nanni

http://ift.tt/2xGak5X26/linsoumission-nouvel-humanisme/

 

 


Data

Title: J.L. Mélenchon: La ribellione è un nuovo umanesimo
Link: http://ift.tt/2A5Hk9o
Source: Rifondazione Comunista
Organization:
Date: October 31, 2017 at 08:53PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



Foto: MIPCCI

Foto: MIPCCI

El Canciller de la República Bolivariana de Venezuela, Jorge Arreaza, rechazó la decisión de algunos partidos que conforman la Mesa de la Unidad (MUD) de expulsar a quienes militen en sus filas y decidan participar de forma independiente en las elecciones municipales a celebrarse el próximo mes de diciembre.

A través de su cuenta oficial en la red social Twitter @jaarreaza manifestó: “La única dictadura que existe es de la MUD: amenaza con expulsión y escarnio público a sus militantes si apuestan por la democracia y la paz”.

Cabe destacar que los partidos políticos que pertenecen a la MUD y que decidieron no participar en los comicios municipales son: Acción Democrática (AD), Voluntad Popular (VP), Primero Justicia (PJ), Causa R, y Alianza Bravo Pueblo (ABP).

Entre los que aseguraron que quien milite en su partido y decida optar por algún cargo político en las contienda electoral de las  municipales será autoexcluido de la tolda, aseguró el secretario general de Acción Democrática, Henry Ramos Allup.

“Militante de Acción Democrática que participe tendrá el mismo tratamiento que los cuatro gobernadores, quedarán autoexcluídos del partido”, sentenció Allup.

 

Prensa Digital MIPPCI


Data

Title: Canciller Arreaza rechaza decisión de la MUD de expulsar a quienes participen en elecciones municipales
Link: http://ift.tt/2A2IJNL
Source: PSUV
Organization: PSUV
Date: October 31, 2017 at 08:50PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



Foto: AVN

Foto: AVN

El presidente de la República, Nicolás Maduro, recordó este martes el natalicio de Alí Primera, conocido como uno de los máximos exponentes en Venezuela de la canción necesaria.

“Celebramos el 76º aniversario del natalicio de Alí Primera, Padre Cantor del pueblo venezolano, que hoy lucha por la Patria Bolivariana”, escribió el Mandatario Nacional por su cuenta en Twitter.

La portentosa voz de Alí Primera comenzó a escucharse el año 1969 cuando, convencido de que su camino sería la música, desechó una beca para estudiar ingeniería y grabó en Alemania el primero de todos sus discos, con el nombre de Vamos gente de mi tierra.

A su natal Venezuela regresó en el año 1973 para comenzar una carrera artística que lo llevó a pisar escenarios de todo el país, y a consolidar otras producciones discográficas tales como Lo primero de Alí Primera (1974), Adiós en dolor mayor (1974), La patria es el hombre (1975), y Abrebrecha (1980), en su mayoría reeditadas por el Centro Nacional del Disco.

Todo el trabajo de El Cantor del Pueblo ha sido elevado como una bandera por la Revolución Bolivariana. Además, en febrero de 2015, el Estado venezolano le concedió el título de Patrimonio Cultural de Caracas, un reconocimiento postmortem.

AVN


Data

Title: Presidente Maduro conmemora natalicio de Alí Primera
Link: http://ift.tt/2lBtXua
Source: PSUV
Organization: PSUV
Date: October 31, 2017 at 08:46PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



Foto: Misión Verdad

Foto: Misión Verdad

Razones de fondo

La coalición de partidos antichavistas, enfrentada a lo interno por los resultados adversos de las elecciones regionales, los contradictorios anuncios de “fraude” y la juramentación de cuatro gobernadores ante la ANC, es consciente de su condición actual de desventaja política y electoral frente al chavismo.

La decisión de no asistir a los comicios, por ende, se corresponde más con la necesidad de eludir una catastrófica derrota en las urnas y reducir los costos políticos de la misma, que a una declaración de principios éticos.

Lo esencial para el antichavismo en este punto, más que recuperar la unidad, es evitar que otra derrota electoral debilite aún más su imagen internacional y profundice la desmoralización de su base electoral. Y en eso específicamente todos parecen estar de acuerdo, al menos en apariencia.

Si algo es cierto es que esta decisión presentada como “unitaria” no se puede trasladar automáticamente a próximos escenarios, así lo expresó el líder de AD Henry Ramos Allup, quien aprovechó las expectativas por su pronunciamiento para polemizar con VP y PJ indirectamente sobre sus intentos de buscar vías no electorales. Los pronunciamientos en fila en la misma dirección, sin embargo, no constituyen un gesto lo suficientemente sólido para dar por sentado que las asperezas que internamente se han profundizado en las últimas semanas, están finalmente limadas para el antichavismo.

Los jefes en el extranjero presionan y la jugada a doble banda de Henry Ramos Allup

El jefe internacional de los sectores radicales de la MUD, Luis Almagro, criticó fuertemente la participación de la oposición en las elecciones regionales, catalogándola como “instrumento esencial del fraude”. A esto Henry Ramos Allup respondió con fuerza, marcando distancia y dejando ver que AD no tiene su comando central en el despacho de la Secretaría General de la OEA.

La juramentación de los gobernadores de AD ante la ANC fue la gota que derramó el vaso. La presión externa y a lo interno de VP y PJ logró acorralar a Henry Ramos Allup, quien tuvo que moverse sobre un campo minado: al mismo tiempo que afirmaba que los gobernadores de su partido quedaban “autoexcluidos” por la decisión que tomaron, entendía y respetaba su posición.

El pasado jueves 26 de octubre, en la ciudad de Toronto, Canadá, se reunió el llamado “Grupo de Lima”, con miras a fortalecer la presión sobre la coalición opositora para no acudir a los comicios municipales y estabilizar mínimamente las relaciones internas.

La encargada de inaugurar la sesión fue la ministra de Relaciones Exteriores de Canadá, Chrystia Freeland, quien enfatizó que mientras el presidente Nicolás Maduro insiste en que lo que sucede en Venezuela no debe ser preocupación de otros países, “el hambre generalizada, la falta de insumos para tratar a los enfermos, las golpizas, arrestos masivos y torturas a civiles, así como la demolición de las instituciones democráticas preocupan a todos”, dicho así, sin pruebas ni testimonios verificables.

Freeland también solicitó al Gobierno venezolano que le devolviera el poder a la Asamblea Nacional aún en desacato, que realizara la mayor cantidad de entrega de asistencia humanitaria posible y que reconstituya el CNE “con un calendario claro para elecciones libres y justas”.

Además, el “Grupo de Lima” tiene vicepresidente adjunto: el canciller peruano Ricardo Luna. Este fue enfático al agregar que no se ha visto “un cambio sustancial en Venezuela” y, por el contrario, “la cosa se ha puesto peor”. Uno de sus ejemplos fue el “fraude” durante las últimas elecciones para gobernador y la “fragmentación de la oposición en Venezuela”, a quien le exigió unirse.

El documento final del encuentro rechaza las elecciones regionales del 15 de octubre pasado, exige revisión del sistema electoral y la renovación del CNE. Por lo que queda clara la agenda, declarativa al menos, de una parte del antichavismo fronteras adentro. El Departamento de Estado de EEUU reconoció la labor del “Grupo de Lima” como jefatura externa de la oposición venezolana a través de un comunicado.

El líder de AD, consciente de que el acoso buscaba responsabilizarlo de dividir a la MUD o de ser un factor para que el chavismo continúe en el poder, no tuvo más remedio que aplicar la misma fórmula de la semana anterior: afirmó que AD no participaría, pero que si algunos dirigentes lo hacen serán “autoexcluidos”, previendo que algunas candidaturas paralelas saldrán a relucir. Un escenario que podría aprovechar muy bien Henry Ramos Allup para entorpecer la imposición de Almagro y el “Grupo de Lima” junto a VP y PJ, dejando en entredicho su capacidad de liderazgo y autoridad puertas adentro.

Tampoco perdió tiempo para expresar su rechazo a la propuesta de VP y La Causa R sobre elegir en primarias al candidato presidencial opositor en las próximas semanas, al mismo tiempo que reafirmó su interés de optar por el cargo. Una mala noticia para VP y PJ que ven en Henry Ramos Allup un actor difícil de manejar y que opera bajo cálculos propios.

Tras la juramentación, los gobernadores de AD no han recibido sanciones públicas que muestren un escarmiento real por parte de la dirección nacional. VP y PJ por su parte, han aplicado la misma cartilla, toda vez que los dirigentes Gustavo Duque y Elías Sayegh han mostrado su intención de postularse para las alcaldías del estado Miranda por fuera del partido amarillo.

Mientras tanto Un Nuevo Tiempo (UNT) no ha dado su postura oficial. Hace pocos días el partido Avanzada Progresista mostró su intención de participar en los comicios municipales. Por más que las formaciones más relevantes de la oposición han decidido no asistir con sus tarjetas, sectores que podrían obrar fuera de la ecuación comprometerían el liderazgo de Almagro y el “Grupo de Lima” (comisionados de EEUU contra Venezuela) en función de cohesionar a todo el antichavismo bajo una sola política.

El canciller de Perú, Ricardo Luna, criticó esta fragmentación dejando ver que, aunque sean fuerzas de segundo grado las que participarían en el proceso electoral, eso en sí mismo sería afrentar contra la orden dada de no asistir.

Comisionados de EEUU ponen orden para estabilizar la crisis opositora

Todo parece indicar que la contienda de las municipales suma puntos a la jefatura de EEUU sobre la oposición venezolana, de la cual Luis Almagro y el “Grupo de Lima” son comisionados exclusivos. De facto las posturas medianamente contrarias a ese comando extranjero han sido aplacadas en beneficio de una política de aislamiento electoral. EEUU intenta proteger su inversión de una posible derrota en los próximos comicios, que podría acrecentar las diferencias internas y el panorama de desmovilización de su base electoral.

Del comunicado del “Grupo de Lima” se desprenden dos elementos clave: la orden de desconocer la ANC y la designación de un nuevo CNE por parte de la Asamblea Nacional en situación de desacato. El primero carece de seriedad, puesto que cuatro gobernadores opositores se subordinaron ante esta instancia. El segundo significa un empuje a otro abismo político similar al del “TSJ paralelo”. A EEUU le interesa el antichavismo en tanto y en cuanto una parte de ello sigue siendo proclive al sacrificio.

Distintos periodistas y medios de comunicación, no precisamente de orientación chavista, han alertado que podrían aparecer “candidaturas rebeldes” en históricos municipios donde el antichavismo tiene altas posibilidades de mantener el mando. De darse esta situación se verían comprometidas la autoridad y la capacidad de mando de los partidos opositores más relevantes, acrecentando la falta de cohesión unitaria que le reclaman desde EEUU.

Con estos elementos en contra, la disciplina ejercida por parte de los comisionados internacionales de EEUU a lo interno del antichavismo parece tener fecha de caducidad a medida que se acerca 2018 y cada dirigente de alcance nacional ve en sí mismo la mejor opción presidencial.

Que los factores de mayor peso en la oposición hayan asumido de antemano que irán a las elecciones presidenciales, aun con las diferencias entre VP y AD, bajo el mismo sistema electoral que funcionó en las parlamentarias, regionales y municipales en que rechazaron participar, solo afianza la intención de no asistir a la cita del 10 de diciembre para llegar a 2018 sin una derrota estrepitosa a cuestas.

Esto indudablemente nos lleva a los factores que jugaron en contra de la MUD en los recientes eventos electorales. La desestimulación del voto producto de los ataques al CNE, combinada a un portafolio de promesas incumplidas, potenciaron un clima de confusión y rechazo que se tradujo en una caída del apoyo electoral.

La arrolladora victoria del chavismo aumentó los niveles de desmoralización de la oposición, por lo que los principales partidos opositores no querrán verse en la misma situación en menos de dos meses después de las municipales. Sin embargo, con la decisión delegada de no participar, podrían generar justamente el efecto contrario: sabemos que un mapa teñido de rojo es una imagen demoledora para la moral de la dirigencia y la base opositora. Tratando de escapar de ese inevitable panorama, parece que se acercan a mayor velocidad y con mayores costos políticos.

Este escenario podría abrir nuevas confrontaciones a lo interno del liderazgo, quienes posiblemente intentarán responsabilizarse mutuamente de lo ocurrido y de los costos que acarreará la decisión tomada. Un factor que haría más cuesta arriba para los comisionados de EEUU ejercer su papel como jefes de una oposición que le cuesta caminar en unidad y sin colocarse trampas en el trayecto.

Misión Verdad


Data

Title: EEUU pone orden en la oposición y la obliga al aislamiento electoral
Link: http://ift.tt/2yiUAKu
Source: PSUV
Organization: PSUV
Date: October 31, 2017 at 07:58PM

Actions

Translate original to: En | Es | Fr | De | Pt | Gr | Ca | +
Share original with: Twitter | Facebook | Google +

Labels: , ,

More information



More articles


Follow

Share

Tw
Fb
G+